كيف وحّد مُؤتمر التّطبيع “المشبوه” جميع الطّوائف والمذاهب في العِراق على أرضيّة إدانته؟ ولماذا لا نُصَدِّق بيان حُكومة أربيل بالتنصّل من إثمه؟ ولماذا نعتبر هذه الخطيئة تأريخًا لعودة الدّور القِيادي العِراقي في المِنطقة؟

اختِراق العِراق، وتفتيته، وإغراقه في الفتنة الطائفيّة، وإشعال فتيل الحرب الأهليّة بين مُكوّناته المُجتمعيّة العرقيّة والمذهبيّة، كان وما زال هدفًا إسرائيليًّا، نَظَر له عُتاة المُفكّرين الصّهاينة وأبرزهم برنارد لويس، ولهذا لم تُفاجِئنا أنباء وبيانات مُؤتمر التّطبيع الذي انعقد يوم الجمعة الماضي في مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان العِراق، وشاركت فيه 300 شخصيّة عشائريّة ادّعت أنّها تُمثّل سِت...

Source



from وكالة نيوز https://ift.tt/39PqPkT
via IFTTT

0 comments:

إعلانات جوجل

إعلانات جوجل